في أي قائمة كشف الأمن تقريبا، ستجد عادة شركة واحدة نبش التراب على نقاط الضعف الأحدث: جوجل.
الفريق الذي أطلق عليه مشروع القضاء، مزقت إربا البرنامج لايجاد وتقديم تقرير العيوب إلى المالك. الهدف؟ لجعل العالم مكانا أكثر أمنا.
لا يزال الروبوت نظام تشغيل الهواتف المحمولة الأكثر شعبية في العالم مع أكثر من 81 في المئة من حصة السوق في جميع أنحاء العالم. ولكن فقط جزء من حصة الروبوت يعمل أحدث إصدار من البرمجيات، مع أحدث إصلاحات الشوائب، بقع الضعف، وتحديثات الأمان. احصائيات رسمية تقول مقتربا من 10 percentare باستخدام الروبوت 5.0 "المصاصة"، مع نحو 39 في المئة تشغيل ثاني الإصدار الأحدث، أندرويد 4.4 "كيت كات".
هذا هو وجود فجوة كبيرة، ولكن ليس ما يقرب من الإصدارات حتى كبار السن. تقريبا تقسيمه بالضبط الخامسة والخمسين عن طريق الوسط بين الروبوت 4.3 والإصدارات السابقة - بما في ذلك بعض 930،000،000 الأجهزة التي لا تزال عرضة للثغرة أمنية غوغل لن إصلاح، والروبوت 4.4 والإصدارات الأحدث.
بحوالي أسبوعين حتى يتم الإعلان عن النسخة المقبلة - الروبوت "M" - من المتوقع أن تزداد سوءا مشكلة التجزؤ. وهذا يعني أن الأمن يزداد سوءا.
هذا لأن ليس كل من يحصل على التحديثات. لا تعتبر بعض أجهزة الروبوت متوافقة. التي تشمل التحديثات التي تتضمن إصلاحات تدريجية الأمن (وملامح) المعروفة لتخفيف تهديدات البرمجيات الخبيثة وتسرب البيانات.
وانها ليست جوجل هي التي تحدد من يحصل على ترقية. جوجل يترك الأمر للشركات.
ويرى شركات النقل التي تحتاج إلى اختبار التحديثات الروبوت لتحديد ما إذا كان الجهاز سوف يحصل على ترقية. عندما لا تكون شركات الطيران، انها صانعي الهاتف. هذه مشكلة لأن مسار البرنامج هو أسرع بكثير من مسار الأجهزة. معظم الأجهزة ستحتاج عددا من تحديثات البرامج على مدار حياتهم، والتي عادة ما تستمر لمدة سنة أو سنتين.
المشكلة هي أن معظم الأجهزة لا يتم تحديثها أبدا.
والاستثناء الوحيد هو العلامة التجارية غوغل للهواتف، نيكزس خط المتابعة، التي لا تزال تحديثها باستمرار مع أحدث التصحيحات والإصلاحات. يتضمن تشفير الجهاز الذي طال انتظاره وعدت الشركة في أواخر العام الماضي، جنبا إلى جنب مع شركة أبل، في محاولة لإزالة نفسه من سلسلة الاتصالات عندما تدق الاجهزة الاتحادية في أبوابها للبيانات المستخدم.
حيث ان يفوز جوجل على حساب بقية قاعدة المستخدمين الروبوت. جوجل ليس تحت رحمة شركات الطيران، ولكن لا تدع شركات الطيران سيرا على الأقدام في كل ذلك. ونتيجة لذلك، قد خلق سياسة Google لجهاز نيكزس مقابل كل جهاز آخر في النظام البيئي للتجزئة التي تؤثر على الأمان للمنصة.
وهذا تماما رأسا على جوجل. انها مفيدة لشركات الطيران لحجب تحديثات البرامج لأنها يمكن أن يغري أفضل للمستخدمين شراء أحدث الأجهزة بدلا من ذلك. أما بالنسبة لعرض جوجل مغريا من الأجهزة نيكزس للترقية، يمكن للشركة أن تمر من تلقاء نفسه كصانع الهاتف المنافس إذا كانت تبيع أكثر من بضع حفنات.
ولكن في نهاية اليوم، انها المستخدمين أن تضار. إعادة تعيين سمعة الروبوت مع دورة إصدار الكبرى بينما تمسك بعض مليار مستخدم الروبوت على الإصدارات القديمة، تشغيل عربات التي تجرها الدواب والبرمجيات المعيب التي يمكن بسهولة أن يعبث به والمستهدفة من قبل قراصنة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق
عزيزي القارئ إذا كان لديك أي ملاحظات أو تعليقات على الموضوع تفضل بوضعها هنا